مر أحدهم بإحدي أزقة ودنوباوي فوجد رجلا كبيرا في السن واضعا ووجهه علي يديه مستندا علي جدار المنزل وهو يبكي وينتحب بصورة هستيرية ،، فأخذه حب الأستطلاع لمعرفة ما يبكي هذا الشيخ فسأله :
- يا شيخ بتبكي مالك ؟؟؟
- دقاني أبوي
فإندهش الرجل من كلام ذاك الشيخ كيف لأبيك أن يضربك ،،،، لا وهل أبوك عائش لهذا العمر ؟؟؟ فزاد حب الأستطلاع عنده فسأله ( أبوك دا وينو النتكلم معاه ) فأشار الشيخ المنتحب للباب المجاور وهو مواصلا بكاءه ووجه للحائط
طرق الرجل الباب فإذا برجل طاعن في السن لم يتبق من أسنانه إلا سنا واحدة وشعر رأسه كالدخان من خفته وبادر الرجل الطارق
- نعم
- ياخي أنت أبو الراجل الكبير دا ؟؟؟
- آي
- ياخي دا راجل كبير في السن كيف تضربه وهو في هذه السن
- ياخي دا ولد قليل أدب
- مالو
- جدو قال ليه جيب موية ما جابه ليه .
- يا شيخ بتبكي مالك ؟؟؟
- دقاني أبوي
فإندهش الرجل من كلام ذاك الشيخ كيف لأبيك أن يضربك ،،،، لا وهل أبوك عائش لهذا العمر ؟؟؟ فزاد حب الأستطلاع عنده فسأله ( أبوك دا وينو النتكلم معاه ) فأشار الشيخ المنتحب للباب المجاور وهو مواصلا بكاءه ووجه للحائط
طرق الرجل الباب فإذا برجل طاعن في السن لم يتبق من أسنانه إلا سنا واحدة وشعر رأسه كالدخان من خفته وبادر الرجل الطارق
- نعم
- ياخي أنت أبو الراجل الكبير دا ؟؟؟
- آي
- ياخي دا راجل كبير في السن كيف تضربه وهو في هذه السن
- ياخي دا ولد قليل أدب
- مالو
- جدو قال ليه جيب موية ما جابه ليه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق